أصْلُ كُلِّ مَعْصِيَةٍ وَغَفْلَةٍ وَشَهْوَةٍ الرِّضَى عَنِ النَّفْسِ ،
وَأَصْلُ كُلِّ طَاعَةٍ وَيَقَظةٍ وَعِفَّةٍ عَدَمُ الرضى مِنْكَ عَنْهَا
وَلأَنْ تَصْحَبَ جَاهِلاً لاَ يَرْضَى عَنْ نَفْسِهِ خَيْرٌ لَكَ مِنْ
أَنْ تَصْحَبَ عَالِماً يَرْضَى عَنْ نَفسِهِ ، فَأيُّ عِلْمٍ لِعَالِمٍ
يَرْضَى عَنْ نَفْسِهِ ، وَأَيُّ جَهْلٍ لِجَاهِلٍ لا يَرْضَى عَنْ
نَفْسِهِ.
من حكم ابن عطاء الله السكندري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق