الاثنين، 28 مايو 2012

نتائج نتخابات الرئاسة المصرية 2012

1- أبو العز الحريرى:        40090
2- محمد فوزى عيسى:      23889  
3- حسام خير الله:            22036
4- عمرو موسى:             2588850
5- عبد المنعم أبو الفتوح:   4065239
6- هشام البسطويسى:       29189
7- محمود حسام:             23992 
8- محمد سليم العوا:         235374
9- أحمد شفيق:               5505327
10-حمدين صباحى:          4820273
11-عبد الله الأشعل:          12249
12-خالد على :               134056
13-محمد مرسى:              5764952

وستكون جولة الاعادة بين كلا من :

1-محمد مرسى:                5764952
2- أحمد شفيق:                5505327

الأحد، 27 مايو 2012

ورقة عمل حول تأسيس العمل في وحدة حزبية

by Mohammad ElHaj on Sunday, January 22, 2012 at 4:10pm ·

ينقسم العمل تجاه الوحدة الحزبية الي مرحلتين:
1- مرحلة التأسيس :
ومرحلة التأسيس تملأ أفرادها همة وعزما ، لأنهم يستشعرون أنهم يخوضون معركة حياة او موت ، وفيها يواجه المؤسسون تحديا كبيرا ، اما النجاح في التأسيس واما الفشل ، وهذا التحدي هو الذي يحشد الطاقات والجهود والحوافز للنجاح ، ومن ثم يصبح الجيل مؤسس هو الجيل الرائد صاحب الخبرات الكبيرة والتجربة الرائدة .

2- مرحلة الانفتاح :
وهي مرحلة تالية يكون فيها التحدي أقل ،، ويأتي العمل فيها علي منوال التنظيم السابق في مرحلة التأسيس.
اوسوف نقصر حديثنا علي مرحلة التأسيس فقط ان شاء الله ،، مرحلة التأسيس :تكون وظيفة الاعضاء المؤسسين داخل الوحدة الحزبية في مرحلة التأسيس هي عمل تسويق لفكرة الحزب في محاولة لتحقيق أهداف المرحلة .

الاهداف الرئيسية :
1- الانتشار داخل المجتمع :
2-زيادة العضوية الحزبية :
3- استكمال الهيكل التنظيمي للحزب داخل الوحدات الحزبية الفرعية :
 

استراتيجية البناء التنظيمي :
1- تجزئة الاهداف العامة الي اهداف فرعية أصغر :
2-اتباع سياسة الخطوة خطوة :
3- الانسحاب من المعارك الثانوية والصغيرة : 


مقومات البناء التنظيمي :
1- وضوح الفكرة : ومعني بوضوح الفكرة التفرد والاصالة والاقتناع بها .
2-البدء بالنفس : وهي النقطة شديدة الاهمية ، حيث يحمل المؤسس هم نشر الفكرة بمفرده فيطبق قواعدها وافكارها علي نفسه اولا مهما لاقي في سبيل ذلك من صعاب ، وهذا هو درب الانبياء في نشر رسالتهم . وهنا ينبغي ان نذكر نماذج هامة في هذا الشأن لافراد حملوا فكرتهم التي اقتنعوا بها والزموا بها انفسهم الزاما ادي الي نجاحهم غير المسبوق امثال الزعيم الهندي غاندي ، والزعيم الثوري تشيه جيفارا ،والداعية الاسلامي حسن البنا.  
3-البرمجة الفردية والجماعية :وهي ان يتعلم العضو كيف يبرمج واجباته اليومية ، ويقيد تصرفاته ونشاطه في بعض ايام الاسبوع ، بشكل ذاتي . بحيث يخصص عدد ساعات معين ومعلن وملزم للعمل اليومي ، وكذلك برمجة الاسبوع بحيث يخصص اياما معينة للعمل الحزبي بشكل ملزم ومعلن . ثم يقوم ببرمجة العمل الشهري والعمل الموسمي والعمل السنوي .   ثم تأتي بعد ذلك البرمجة الجماعية لكل الاعضاء في شكل خطط وجداول تنفيذية تكمل القص الفردي ، وتوحد اتجاهات العمل داخل الوحدة الحزبية . ان اهمية هذه البرمجة تكمن في ان لها كبير الاثر في اتقان التنفيذ و تراكم العمل تراكما يؤدي الي خبرة مكتسبة ، 4- عمل قوالب للاعمال المجمعة بشكل مستمر ، وهذه الاعمال تكون من شأنها ان يتجمع عليها الاعضاء الحاليين والجدد والمهتمين بأنشطة الحزب
.
5- تدبير وتنظيم الموارد المالية اللازمة للانشطة داخل الوحدة الحزبية .
 

محاور العمل الحزبي العام :
ونقصد يها الاماكن المستهدفة للعمل من اجل تحقيق الاهداف وهي كالتالي :
1- أماكن التجمعات العامة مثل المساجد والكنائس والمقاهي والنوادي ومراكز الشباب و ........
2- العائلات والتجمعات القبلية .
3- المؤسسات والجمعيات المهنية مثل الهيئات والمؤسسات العامة والهيئات والنقابات والجامعات والمدارس والمصانع والورش و......
4- الجمعيات النوعية الناشطة مثل كعيات الناشطين والمثقفين ورجال الاعمال وجمعيات المرأة و ..... 5- الأحزاب الاخري والقوي السياسية والمنافسيين .

  مجالات الانشطة العامة :
1- الانشطة الاجتماعية والخيرية .
2- الانشطة الدينية . 3- الانشطة التعليمية والتثقيفية . 4- الانشطة الرياضية .
 

الوسائل المستخدمة : 1- النشرات والدوريات والمجلات والملصقات واللافتات . 2- اللقاءات الحزبية والحفلات المتنوعة (حفلات شاي - مسرح - صالون ادبي - صالون ثقاقي - ...).
3- الكمبيوتر والانترنت وأنشطة التواصل الجتماعي فيس بوك و تويتر وجوجل بلس و .....).
4- الندوات والمؤتمرات .
5- استغلال المناسبات الاجتماعية (الاعياد - الافراح - العزاء - الامتحانات ....).
6- كثرة الحديث عن الحزب في كل الاماكن التي يتردد عليها الاعضاء .
تخطيط و تنظيم الداخلي للوحدة :
 1- وجود هيكل تنطيمي واضح ومفصل ، بما يؤدي الي حشد الطاقات والاوقات للعملية التجميعية .
 2- وجود وظائف ومراكز حقيقية داخل الهيكل التنظيمي . 3- وضوح المهام والواجبات والمسئوليات والصلاحيات .
 4- انهاء المشاكل بين الاعضاء والتي تتمثل في النزاعات والتطرفات السلوكية .
 5-العمل وفقا لمبدأ روح الفريق وهو ما يعني ذوبان اتجاهات التفكير الفردية وانصهارها تدريجيا في التيار العام لفريق العمل .

واجبات الاعضاء المؤسسين :

1- دراسة الفكرة والائحة والتنظيم الحزبي دراسة وافية ومتعمقة . 2- حسن التعرف الي الزملاء داخل الوحدة الحزبية . 3-التخصص في عمل .
4- اداء التكليفات والواجبات في وقتها وبالشكل المتقن .
5- التخلص من المشاكل الشخصية (التسلط - الغرور - الحدة - البذاءة - الاهمال - ...).
6- احترام الهيكل التنظيمي ومراعاة حقوق الغير (رئيس - زميل - مرؤوس - ...). 7- البرمجة الفردية (عدد ساعات عمل يومي - اسبوعي - موسمي - سنوي - ...).

مثال ميداني لبداية عمل وحدة حزبية لحزب الوسط : يمكن استغلا المعركة الانتخابية التي خاضها الحزب خلال عام 2011 -2012 في تكوين مستهدف او محاور للعمل كالتالي :
1-المرشحون علي قوائم الحزب والمرشحون الفردي من غير الاعضاء . 2- الناشطون في حملة الحزب من غير الاعضاء .
3- المرشحون المستقلون في هذه الانتخابات .
4- عائلات واهالي الاعضاء .
5- زملاء الدراسة والاصدقاء .
6-المنضمون حديثا للحزب . 7- عمل حملة دعاية للانضمام للحزب .
وبذك اكون قد حاولت القاء الضوء علي تكوتي وتأسيس عمل حزبي . 

السبت، 19 مايو 2012

انتقام الفلول

Posted By David Kenner Share

It's hard to be an Egyptian revolutionary these days. You gave your blood and sweat to overthrow Hosni Mubarak last year -- but now one year later, some of the most senior officials from the ancien regime are leading the pack to replace him. It's a trend that appears to only be accelerating: Multiple polls this week showed Ahmed Shafiq and Amr Moussa -- Mubarak's former prime minister and foreign minister, respectively -- as leading the pack in the May 23-24 elections.
Shafiq and Moussa have long been dismissed by protesters as felool ("remnants") -- officials fatally compromised by their association with the old regime. The word's very connotation suggests that they will eventually be swept away in the new order -- but judging by their showing in the upcoming elections, rumors of their political demise have been greatly exaggerated.
Shafiq's pitch to voters is simple: Only he has the experience necessary to restore Egypt to stability and prosperity. "He has material, tangible results. You can feel them, you can see them. He's not talking what he could have done," Shafiq spokesman Karim Salem said of the former minister of civil aviation. "When you land in Cairo airport, or any airport in Egypt, you can feel the difference."
Sure, you might ask, but is it really compelling to tout one's experience in a regime that was, after all, overthrown by the Egyptian people? To hear Salem tell it, Shafiq's role was largely bureaucratic. "[Shafiq] was a core professional. He would take whatever assignment, do it, and succeed with it," he said. "You can't say from an absolute perspective that everything [under the previous regime] was corrupt, everything was bad -- there were good things too."
Not everyone is buying that line, of course. From a small office off Tahrir Square, Khaled Ali, the self-styled candidate of Egypt's revolutionary youth, dismisses the experience of his rivals. "Well, I don't have a background of suppression and killing the revolutionaries," said the 40-year old lawyer. "I don't have background of silence and submitting under dictatorial rule. [We will see] if the people want to have this background for their candidate."
But Ali is stuck in the low single-digits in most polls, at the bottom of the pack. His plight is symptomatic of the larger weaknesses of Egypt's left, which has found itself squeezed out of power by the old guard and Islamist candidates. Ali pointed to the seven seats won by the leftist "Revolution Continues" alliance and the roughly two dozen seats won by Egypt's Social Democratic Party in the recent parliamentary election to make the case that the left hasn't been left completely out in the cold. But even given a generous tally of leftists in Parliament, they appear to make up less than 10 percent of the 498-seat body.
That leaves Egypt in a very dangerous place. Politics in Cairo has moved toward the ballot box in recent months, but there is still a core of Egyptians who find legitimacy in the streets and will  protest en masse should they believe their revolution is being stolen from them. And if they find themselves faced with a choice between former Mubarak officials such as Amr Moussa and Ahmed Shafiq, they will do just that

http://blog.foreignpolicy.com/posts/2012/05/18/revenge_of_the_felool

نتيجة انتخابات الرئاسة في خارج مصر





الثلاثاء، 8 مايو 2012

الأكلات الشعبية في مصر



الفول المدمس




الفلافل (الطعمية)



الكشري :





المحشي













القرنبيط المقلى





المسقعة

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

الممبار المحشى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى


الفتة بالخل والثوووووم



فته الكوارع
اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

الرقاق

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

و من ثم ننقله لطبق التحميل..و يلمع بكميه بسيطه جدا من زيت الذره




الكشك


 

طاجن الأرز المعمر



شوربة العدس




الملوخية








البصارة


الحواوشي
 



الفطير المشلتت







الفسيخ





الأحد، 6 مايو 2012